تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعَ طَرَآئِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ ٱلۡخَلۡقِ غَٰفِلِينَ} (17)

{ ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق } أي سبع سماوات وسميت بذلك لأنها طرق الملائكة { وما كنا عن الخلق غافلين } فننزل عليكم من السماء يعني من المطر ما يحييكم ويرزقكم ، وقيل : أراد خلقنا السماوات والأرض وما كنا غافلين عن شيء