تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَوۡلَآ إِذۡ سَمِعۡتُمُوهُ قُلۡتُم مَّا يَكُونُ لَنَآ أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَٰذَا سُبۡحَٰنَكَ هَٰذَا بُهۡتَٰنٌ عَظِيمٞ} (16)

ثم بيّن تعالى تمام قصة عائشة فقال سبحانه : { ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون } ما ينبغي { لنا أن نتكلم بهذا } وما يصح لنا { سبحانك هذا بهتان عظيم } لا يأمن كونه كذباً ، وكان ينبغي لكم إذا سمعتم ذلك ألا تكلموا فيه حرمة رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم )