تفسير الأعقم - الأعقم  
{يَسۡـَٔلُكَ ٱلنَّاسُ عَنِ ٱلسَّاعَةِۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ ٱللَّهِۚ وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّ ٱلسَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا} (63)

{ يسألك الناس } عن السرعة التي يموتون فيها ويخرجون من القبور ، وكان المشركون يسألون رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عن وقت قيام الساعة استعجالاً على سبيل الهزوء ، فأمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بأن يجيبهم بأنه علم قد استأثر الله به لم يطلع عليه ملكاً ولا نبياً