تفسير الأعقم - الأعقم  
{قَالَ يَـٰٓإِبۡلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسۡجُدَ لِمَا خَلَقۡتُ بِيَدَيَّۖ أَسۡتَكۡبَرۡتَ أَمۡ كُنتَ مِنَ ٱلۡعَالِينَ} (75)

{ قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي } قيل : خلقته من غير واسطة ، وقيل : بنعمتي نعمة الدين والدنيا ، أو نعمة الظاهرة والباطنة ، أو خلقته للدين والدنيا ليكون هو وذريته خلفاء الأرض { استكبرت أم كنت من العالين }