تفسير الأعقم - الأعقم  
{رَّبِّ ٱغۡفِرۡ لِي وَلِوَٰلِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيۡتِيَ مُؤۡمِنٗا وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۖ وَلَا تَزِدِ ٱلظَّـٰلِمِينَ إِلَّا تَبَارَۢا} (28)

ثم دعا لنفسه فقال : { رب اغفر لي ولوالدي } وكانا مؤمنين ، وقيل : آدم وحواء وقرأ الحسن بن علي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ولولديَّ يريد ساماً وحاماً { ولمن دخل بيتي } قيل : داري ، وقيل : مسجدي ، وقيل : سفينتي { مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات } عامَّة ، قيل : من أمة محمد { ولا تزد الظالمين إلاَّ تباراً } هلاكاً .