تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَا تَفَرَّقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡهُمُ ٱلۡبَيِّنَةُ} (4)

0

{ وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة } ثم تفرقوا في الدين ، ولم يختلفوا إلاّ من بعد ما جاءتهم الحجة ، وقيل : كانوا مجتمعين على نبوة محمد فلما بعث محمداً تفرقوا من بعضهم وكفر بعضهم .