{ تنزّل الملائكة } الى السماء ، وقيل : إلى الأرض بإذن الله في تلك الليلة لفضلها ، وقيل : يسمعون النبأ على الله وقراءة القرآن ، وقيل : ينزلون إلى سماء الدنيا بما قدر الله لأهل الأرض لتقف عليه ملائكة السماء { والروح } وعليه أكثر المفسرين ، وقيل : خلق لا تراهم الملائكة إلا تلك الليلة ، وقيل : ملك عظيم ، وقيل : القرآن { فيها } أي في ليلة القدر { بإذن ربهم } ينزلون من السماء { من كل أمر } سلام قدره الله وقضاه من تلك الليلة إلى قابل .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.