اللباب في علوم الكتاب لابن عادل - ابن عادل  
{كَمۡ تَرَكُواْ مِن جَنَّـٰتٖ وَعُيُونٖ} (25)

وقد تقدم الكلام في الشعراء على نظير : { كَمْ تَرَكُواْ مِن جَنَّاتٍ }{[50335]} .


[50335]:عند قوله: {في جنات وعيون. وزروع ونخيل طلعها هضيم} من الآيات 147، 148 منها حين أفرد وخص الزرع مع أنها من الجنات تنبيها على الأفضلية للزروع وأن يراد بالجنات غير الزروع، بالمعنى من هناك، 7/253 ب.