المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{أَمَّا ٱلسَّفِينَةُ فَكَانَتۡ لِمَسَٰكِينَ يَعۡمَلُونَ فِي ٱلۡبَحۡرِ فَأَرَدتُّ أَنۡ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَآءَهُم مَّلِكٞ يَأۡخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصۡبٗا} (79)

تفسير المعاني :

أما السفينة فكانت ملك مساكين يشتغلون في البحر يقتاتون منها فأردت أن أعيبها ، وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة يراها صالحة للعمل غصبا .