{ نجوى } النجوى الإسم من المناجاة والسر ، والمتسارون . فيكون وصفا بالمصدر يستوي فيه المفرد والجمع والمذكر والمؤنث ، يقال هم نجوى ، ويقال ناجاه ساره ، وتناجى القوم تساروا .
ألم تر أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض ، فما يتسار ثلاثة إلا كان الله رابعهم ، ولا خمسة إلا كان سادسهم ، ولا أقل من ذلك ولا أكثر إلا كان معهم في أي مكان كانوا ، ثم يخبرهم يوم القيامة بما عملوه إنه بكل شيء عليم .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.