قوله عز وجل : { وَالسَّماء وَالطَّارِقِ } .
الطارق : النجم ؛ لأنه يطلع بالليل ، وما أتاك ليلا فهو طارق ، ثم فسره فقال :
{ النَّجْمُ الثَّاقِبُ } والثاقب : المضيء ، والعرب تقول : أثقب نارك للموقِد ، ويقال : إن الثاقب : هو النجم الذي يقال له : زحل ، والثاقب : الذي قد ارتفع على النجوم . والعرب تقول للطائر إذا لحق ببطن السماء ارتفاعا : قد ثقّب . كل ذلك جاء في التفسير .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.