الجواهر الحسان في تفسير القرآن للثعالبي - الثعالبي  
{وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ} (1)

مقدمة السورة:

مكية وآياتها 17 .

أقسم اللَّهُ تعالى بالسماءِ المعروفةِ في قول الجمهور ، وقِيل : السماءُ هنا هو المطرُ ، { والطارق } : الذي يأتي ليلاً .