القاع قال ابن الأعرابي : الأرض الملساء لا نبات فيها ولا بناء .
وقال الجوهري : المستوي من الأرض .
ليكونن بالبطاح قريش *** فقعة القاع في أكف الإماء
وحكى مكي أن القاع في اللغة المكان المنكشف .
وقال بعض أهل اللغة : القاع مستنقع الماء .
وقيل : الذي لا نبات فيه ، وهو مضاعف كالسبسب .
والظاهر عود الضمير في { فيذرها } على الجبال أي بعد النسف تبقى { قَاعاً } أي مستوياً من الأرض معتدلاً .
وقيل : يعود على الأرض وإن لم يجر لها ذكر لدلالة الجبال عليها .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.