صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف  
{وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعۡضَ ٱلَّذِي نَعِدُهُمۡ أَوۡ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيۡنَا مَرۡجِعُهُمۡ ثُمَّ ٱللَّهُ شَهِيدٌ عَلَىٰ مَا يَفۡعَلُونَ} (46)

{ و إما نرينك . . . . } أي وعن أريناك في حياتك بعض ما نعدهم به من العذاب فذاك ، وإن توفيناك قبل أن نريك فسنريكه في الآخرة .