صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف  
{فَلَمَّا ذَهَبَ عَنۡ إِبۡرَٰهِيمَ ٱلرَّوۡعُ وَجَآءَتۡهُ ٱلۡبُشۡرَىٰ يُجَٰدِلُنَا فِي قَوۡمِ لُوطٍ} (74)

{ الروع } بفتح الراء ، الخوف والفزع يقال : راعه أي أفزعته ، كروعه .