تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَلَمَّا ذَهَبَ عَنۡ إِبۡرَٰهِيمَ ٱلرَّوۡعُ وَجَآءَتۡهُ ٱلۡبُشۡرَىٰ يُجَٰدِلُنَا فِي قَوۡمِ لُوطٍ} (74)

{ فلما ذهب عن إبراهيم الروع } أي الخوف وأمن كل مكروه { وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط } يعني أخذ يجادل رسلنا من الملائكة واختلفوا بأي شيء جادل قيل : قال لهم أن فيها لوطاً ، قالوا : نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله