غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{فَتَوَلَّوۡاْ عَنۡهُ مُدۡبِرِينَ} (90)

الثالث : قال المفسرون : كان الطاعون أغلب الأسقام عليهم فظنوا أن به ذلك فتركوه في بيت الأصنام مخافة العدوى سبحانه : وهربوا إلى عيدهم وذلك قوله { فتولوا عنه مدبرين فراغ إلى آلهتهم } .

/خ83