غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{فَذَٰلِكَ يَوۡمَئِذٖ يَوۡمٌ عَسِيرٌ} (9)

1

{ فذلك } النقر { يومئذ } نقر { يوم عسير } فالعامل في { يومئذ } هو النقر . ويجوز أن يكون إشارة إلى اليوم و { يومئذ } مبني على الفتح ولكنه مرفوع المحل بدلاً منه كأنّه قيل : فيوم النقر يوم عسير .

/خ56