تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{يَٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ} (30)

الحسرة : شدة التلهف والحزن . ويقال : واحسرتا ويا حسرتا .

تُتاح لهم فرصة النجاة فيُعرِضون عنها ، وما نبعث إليهم برسولٍ إلا كانوا به يستهزئون .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{يَٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ} (30)

{ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون ( 30 ) } :

يا حسرة العباد وندامتهم يوم القيامة إذا عاينوا العذاب ، ما يأتيهم من رسول من الله تعالى إلا كانوا به يستهزئون ويسخرون .