فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَإِنَّهُۥ لَذِكۡرٞ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَۖ وَسَوۡفَ تُسۡـَٔلُونَ} (44)

{ وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون( 44 ) } .

وإن الكتاب العزيز لشرف لك ولقومك ، وسوف تسألون عن الوفاء بأماناته ، وتبليغ هداياته ، وتقديس آياته ، " . . والقرآن حجة لك أو عليك . . " .