{ إن الصفا والمروة من شعائر الله } قال محمد : الشعائر واحدها : شعيرة ، وهي كل شيء جعله الله علما من أعلام الطاعة { فمن حج البيت أو أعتمر فلا جناح عليه } أي لا إثم عليه { أن يطوف بهما } يعني أن يتطوف .
يحيى : عن حماد ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، قال : كان إساف
على الصفا ، ونائلة على المروة ، وهما صنمان ، فلما جاء الإسلام ، كرهوا أن يطوفوا بهما من أجلهما ، فأنزل الله : { إن الصفا والمروة من شعائر الله } الآية{[95]} .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.