تفسير ابن أبي زمنين - ابن أبي زمنين  
{أَسۡبَٰبَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ فَأَطَّلِعَ إِلَىٰٓ إِلَٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لَأَظُنُّهُۥ كَٰذِبٗاۚ وَكَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِفِرۡعَوۡنَ سُوٓءُ عَمَلِهِۦ وَصُدَّ عَنِ ٱلسَّبِيلِۚ وَمَا كَيۡدُ فِرۡعَوۡنَ إِلَّا فِي تَبَابٖ} (37)

{ فأطلع إلى إله موسى } الذي يزعم { وإني لأظنه كاذبا } ما في السماء أحد تعمد الكذب .

قال الله { وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد عن السبيل } عن طريق الهدى { وما كيد فرعون إلا في تباب( 37 ) } خسار .