تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّ ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًاۚ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ} (65)

{ ولا يحزنك قولهم } يعني المشركين في تكذيبهم ، وقيل : فيما يتوعدونك من القتل والأذى فإن الله يعصمك { ان العزة لله جميعاً } أي القهر والغلبة فينتقم منهم { وهو السميع العليم }