تفسير الأعقم - الأعقم  
{ذَٰلِكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ ٱلۡغَيۡبِ نُوحِيهِ إِلَيۡكَۖ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ أَجۡمَعُوٓاْ أَمۡرَهُمۡ وَهُمۡ يَمۡكُرُونَ} (102)

{ ذلك من أنباء الغيب نوحيه اليك وما كنت لديهم } يعني ما كنت عندهم يا محمد { إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون } بيوسف حين ألقوه في غيابات الجب