تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَنُسۡكِنَنَّكُمُ ٱلۡأَرۡضَ مِنۢ بَعۡدِهِمۡۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ} (14)

{ فأوحى اليهم ربهم لنهلكن الظالمين ولنسكننكم الأرض } يعني أرضهم وديارهم من بعد إهلاكهم وهذا غاية الإنعام بأن أهلك الكفرة وأسكن المؤمنين أرضهم وديارهم وأورثهم أموالهم وهكذا من توكل على الله واستعان به { ذلك لمن خاف مقامي } مقام الحساب { وخاف وعيد } أي القرآن