{ لمن خاف مقامي } أي لمن خاف موقفي ، وهو الموقف الذي يقفه العباد لمعرفة ما لهم وما عليهم يوم القيامة . { وخاف وعيد } أي وخاف وعيدي ، والوعيد هو الوعد بالعذاب . يقال وعده بالخير وأوعده بالشر ، وقيل يستعمل للخير الشر بلا تفرقة .
ولنسكننكم أرضهم من بعدهم ذلك لمن خاف موقفه أمامي وخاف وعدي إياه بالعذاب .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.