تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَوۡلَٰدَكُمۡ خَشۡيَةَ إِمۡلَٰقٖۖ نَّحۡنُ نَرۡزُقُهُمۡ وَإِيَّاكُمۡۚ إِنَّ قَتۡلَهُمۡ كَانَ خِطۡـٔٗا كَبِيرٗا} (31)

{ ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق } خوف فقر عن ابن عباس فكانوا يأدون البنات فيدفنوهن أحياء ، والآية نزلت في الجاهلية ، وقيل : مخافة العار { نحن نرزقهم وإياكم } يعني هو المتكفل برزقهم ورزقكم ، وقوله : { خطئاًً كبيراً } الخطء والخطّاء لغتان ، وقيل : الكسر ما كان عمداً والفتح ما كان خطأ سهواً ، يعني إثماً كبيراً