تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَا تَقۡتُلُواْ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۗ وَمَن قُتِلَ مَظۡلُومٗا فَقَدۡ جَعَلۡنَا لِوَلِيِّهِۦ سُلۡطَٰنٗا فَلَا يُسۡرِف فِّي ٱلۡقَتۡلِۖ إِنَّهُۥ كَانَ مَنصُورٗا} (33)

{ ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوماً } بغير حق { فقد جعلنا لوليّه سلطاناً } ولي من يرث امرأة كانت أو رجلاً { فلا يسرف في القتل } والاسراف هو أن يقتل وليّه غير قاتله ، وكانوا يتعدون إلى غير القاتل من الحميم والقريب ، وقيل : لا يقتل اثنين بواحد { إنه كان منصوراً } ، قيل : الكناية ترجع إلى الولي ، يعني أن الولي كان منصوراً .