تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَنُوحًا إِذۡ نَادَىٰ مِن قَبۡلُ فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ فَنَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلۡكَرۡبِ ٱلۡعَظِيمِ} (76)

ثم عطف قصة داوود ونوح على ما تقدم فقال سبحانه : { ونوحاً إذ نادى من قبل فاستجبنا له } في دعائه { فنجيناه وأهله } يعني من آمن به { من الكرب العظيم } من العذاب والغرق الذي نزل بقومه