تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَدَاوُۥدَ وَسُلَيۡمَٰنَ إِذۡ يَحۡكُمَانِ فِي ٱلۡحَرۡثِ إِذۡ نَفَشَتۡ فِيهِ غَنَمُ ٱلۡقَوۡمِ وَكُنَّا لِحُكۡمِهِمۡ شَٰهِدِينَ} (78)

ثم عطف قصة داوود على قصة نوح فقال سبحانه : { وداوود وسليمان إذ يحكمان في الحرث } ، قيل : كان زرعاً وقع فيه الغنم ليلاً ، وقيل : كان كرماً قيل : شرعاً في الحكم من غير قطع { إذ نفشت فيه غنم القوم } أي رعته فأفسدته { وكنا لحكمهم شاهدين } لا يغيب عنَّا