تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَهُ ٱلۡكِبۡرِيَآءُ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ} (37)

{ وله الكبرياء } أي العظمة والعلو والرفعة ، وقيل : أراد عظيم نعمته على أهل السماوات والأرض { وهو العزيز } القادر على ما يشاء لا يمتنع عليه شيء { الحكيم } في أفعاله فلا يعاب في شيء منها ولا يفعل إلا الحسن الجميل .