{ يأيها الإِنسان ما غرَّك بربك الكريم } ما الذي جرأك عليه بغروره حتى عصيته ، وقيل : ما الذي خدعك ، أو ما الذي أدَّاك إلى الاغترار بالله حتى آثرت شهوات الدنيا وعصيت وتبعت الشياطين الإِنس والجن ، وروي أن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) تلا هذه الآية فقال : " غرّه والله جهله ، غرّه عدوه الشيطان " ، ومنها علماء السوء يزينون له المعاصي بأن الله قدره عليه ، أو يغفر له ، أو أن النبي يشفع له ، وأن مع الإِسلام لا يضر معصيَّة وتقليد الرؤساء والنظر إلى أهل الدنيا
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.