تفسير الأعقم - الأعقم  
{لَّيۡسَ عَلَى ٱلضُّعَفَآءِ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرۡضَىٰ وَلَا عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُواْ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦۚ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡسِنِينَ مِن سَبِيلٖۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ} (91)

{ ليس على الضعفاء } الآية نزلت في عبد الله بن أم مكتوم أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فقال : هل لي من رخصة في الجهاد فسكت ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فنزلت الآية ، وقيل : نزلت في جماعة من ضعفاء المسلمين أرادوا الجهاد ولم يتمكنوا منه ، قيل : الضعفاء المشائخ والزمنى ، وقيل : من لا يقدر على الخروج فقد عذره الله تعالى