المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية  
{لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ} (2)

و { ملك السماوات والأرض } هو سلطانها الحقيقي الدائم ، لأن ملك البشر مجاز فان .

وقوله تعالى : { وهو على كل شيء قدير } أي على كل شيء مقدور .