لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{فَلَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ إِن لَّمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَسَفًا} (6)

قوله عز وجل { فلعلك باخع نفسك } أي قاتل نفسك { على آثارهم } أي من بعدهم { إن لم يؤمنوا بهذا الحديث } يعني القرآن { أسفاً } أي حزناً وقيل غيظاً .