تأويلات أهل السنة للماتريدي - الماتريدي  
{فَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ ٱلۡبَحۡرَۖ فَٱنفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرۡقٖ كَٱلطَّوۡدِ ٱلۡعَظِيمِ} (63)

[ الآية 63 ] وقوله تعالى : { فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك الحجر فانفلق } أي انشق . وكذلك ذكر في حرف ابن مسعود : فانشق { فكان كل فرق كالطود العظيم } أي كالجبل العظيم ، والطود واحد ، وأطواد جماعة .