غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{فَرَوۡحٞ وَرَيۡحَانٞ وَجَنَّتُ نَعِيمٖ} (89)

1

{ فروح } أي فله استراحة وهذا أمر يعم الروح والبدن { وريحان } أي رزق وهذا للبدن { وجنة نعيم } وهذا للروح يتنعم بلقاء المليك المقتدر . ويروى أن المؤمن لا يخرج من الدنيا إلا ويؤتى إليه بريحان من الجنة يشمه .

/خ95