{ كأمثال اللؤلؤ المكنون } المصون في الصفاء والنقاء ، شبهن باللؤلؤ المكنون وهو الذي لم تمسه الأيدي ، ولا وقع عليه الغبار ، والشمس والهواء فهو أشد ما يكون صفاء ، قال ابن عباس : المكنون المخزون الذي في الصدف قال الزجاج : كأمثال الدرحين يخرج من صدفه لم يغيره الزمان ، واختلاف أحوال الاستعمال ، روي أن نورا سطع في الجنة فقيل : ما هذا ؟ قيل ثغر حوراء ضحكت
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.