فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَٱصۡبِرۡ إِنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقّٞۖ وَلَا يَسۡتَخِفَّنَّكَ ٱلَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ} (60)

{ ولا يستخفنك } لا يحملنك على الخفة والقلق-{[3407]} ، مما أورد النيسابوري : أمر أن لا يضجر ، ويشتغل بالدعاء إلى الحق حتى يأتي أوان النصر والظفر ، والله المستعان .


[3407]:مما أورد صاحب روح المعاني.