فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَوَهَبۡنَا لِدَاوُۥدَ سُلَيۡمَٰنَۚ نِعۡمَ ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٌ} (30)

{ ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب } : وجعلنا في ذرية داود الملك والنبوة فمنحناه وأعطيناه لابن الملك الرسول العبد الممدوح من الله العليم الحكيم ، إنه عبد رجاع إلى ربه ، شاكر لما آتاه الله ، لا تبطره النعمة مهما عظمت .