فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{تَنزِيلٞ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ} (2)

{ تنزيل من الرحمان الرحيم( 2 ) } .

هذه السورة كبقية سور الكتاب المجيد تنزلت من رب العالمين الذي عم برحمته ونعمه في الدنيا من أطاع ومن فجر ، واختص برحمته في الآخرة من اتقى وصدق وبرّ .