فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَهُوَ ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَآءِ إِلَٰهٞ وَفِي ٱلۡأَرۡضِ إِلَٰهٞۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡعَلِيمُ} (84)

{ وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم( 84 ) } .

هو المعبود في السموات وفي الأرض ، والقائم على أمرهما ، وهو الذي يدبر الأمر موافقا للحكمة والصواب ، ويقدره على علم فليس في فعله جهل ولا عبث .