فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{أَمۡ حَسِبَ ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخۡرِجَ ٱللَّهُ أَضۡغَٰنَهُمۡ} (29)

{ أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم( 29 ) } .

هل يظن المنافقون أن الله لن يهتك أستارهم ؟ وهل يحسبون أن المولى العليم لن يكشف خداعهم ، وغشهم وحسدهم ، وعداوتهم للنبي ، وأحقادهم على أهل الإسلام ؟ ذلك لن يكون أبدا !