فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَهَلۡ عَسَيۡتُمۡ إِن تَوَلَّيۡتُمۡ أَن تُفۡسِدُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَتُقَطِّعُوٓاْ أَرۡحَامَكُمۡ} (22)

{ فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم( 22 ) } .

فهل يكون حالكم إن أعرضتم عن أماناتي ؛ وجحدتم الإيمان والجهاد أن تشيعوا الشر والبغي والشقاق بالقتل والعقوق ووأد البنات والتناهب ؟ نعم ! لن يكون حالهم إلا كما أخبر العليم الحكيم .