جعل الله تعالى- نار الدنيا موعظة تذكر بالنار الكبرى ؛ يتذكر بها عذاب الجحيم ، وحر السعير ، فيستعاذ بالله منه ؛ وتلك من أكبر منافعها وأهمها . روى البخاري عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن ناركم هذه التي يوقد بنو آدم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم ) . فقالوا يا رسول الله : إن كانت لكافية ، قال : ( فإنها فضلت عليها بتسعة وستين جزءا كلهن مثل حرها ) .
وينتفع بالنار النازلون القوي- وهو القفر-
وقال مجاهد : { للمقوين } المستمتعين بها من الناس أجمعين في الطبخ والخبز والاصطلاء{[6259]} والاستضاءة .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.