فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانٞ كَرِيمٞ} (77)

{ إنه لقرآن كريم ( 77 ) }

جواب للقسم ؛ والكرم كثرة النفع ، وعلو القدر ؛ فالقرآن عظيم البركة يشفي الصدور ، ويهدي للتي هي أقوم ، وهو عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وليس بالسحر ولا بالكهانة ولا بالتقول والافتراء حاشاه ! بل هو تنزيل من حكيم حميد .