الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَزُخۡرُفٗاۚ وَإِن كُلُّ ذَٰلِكَ لَمَّا مَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُتَّقِينَ} (35)

{ وزخرفا } أي ومن زخرف وهو الذهب { وإن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا } لمتاع الحياة الدنيا

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وَزُخۡرُفٗاۚ وَإِن كُلُّ ذَٰلِكَ لَمَّا مَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَاۚ وَٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُتَّقِينَ} (35)

وجعلنا لهم ذهبًا ، وما كل ذلك إلا متاع الحياة الدنيا ، وهو متاع قليل زائل ، ونعيم الآخرة مدَّخر عند ربك للمتقين ليس لغيرهم .