تفسير ابن أبي زمنين - ابن أبي زمنين  
{لَا يَحۡزُنُهُمُ ٱلۡفَزَعُ ٱلۡأَكۡبَرُ وَتَتَلَقَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ هَٰذَا يَوۡمُكُمُ ٱلَّذِي كُنتُمۡ تُوعَدُونَ} (103)

إلى قوله : { الفزع الأكبر } قال الحسن : يعني : النفخة الآخرة { وتتلقاهم الملائكة } قال الحسن : تتلقاهم بالبشارة حين يخرجون من قبورهم ، وتقول : { هذا يومكم الذي كنتم توعدون( 102 ) } .