{ وأنا كنا نقعد منها } من السماء { مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا( 9 ) } أي : حفظة تمنع من الاستماع . قال محمد : ( الشهاب الرصد ) : أي قد أرصد به للرجم ، و( شهبا ) جمع شهاب . قال يحيى : وكانوا يستمعون أخبارا من أخبار السماء ، وأما الوحي فلم يكونوا يقدرون على أن يستمعوه . يحيى : عن عبد الصمد قال : سمعت أبا رجاء العطاردي يقول : " كنا قبل أن يبعث النبي ما نرى نجما يرمى به ؛ فبينما نحن ذات ليلة إذا النجوم قد رمي بها فقلنا : ما هذا ؟ إن هذا إلا أمر حدث . فجاءنا أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث " .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.