تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَوۡ تُسۡقِطَ ٱلسَّمَآءَ كَمَا زَعَمۡتَ عَلَيۡنَا كِسَفًا أَوۡ تَأۡتِيَ بِٱللَّهِ وَٱلۡمَلَـٰٓئِكَةِ قَبِيلًا} (92)

{ أو تأتي بالله والملائكة قبيلاً } فقام ( صلى الله عليه وآله وسلم ) منهم ، وقال تعالى حاكياً عنهم : { فتفجر الأنهار خلالها } وسطها { تفجيراً } { أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفاً } أي قطعاً كما زعمت كما خوفتنا به ، { أو تأتي بالله والملائكة قبيلا } مقابلة نعاينهم ، وقيل : مجتمعين كما تجتمع القبائل